يقول الراوي في زيارة لنا الى مدينة عين مليلة بالجزائر بالضبط الى المستشفى "سليمان عميرات "تبين لنا من خلال سؤالنا عن الطبيب الذي نريد الوصول اليه منذ الوهلة الاولى نوعا من "السابوطاج "عند الدخول الى مكتب التوجيه قال المحاور بانهم في حالة اظراب كان هذا يوم 22 ماي 2013 مع العلم ان لافتة في الخارج مكتوب عليها
بان الاظراب يبدأ يوم29ماي 2013 ثم سألنا آنسة في رواق من الاروقة ان كانت لها معلومات عن الطبيب فردت بانها لا تعرف اذا كان يعمل في ذاك اليوم ام لا سألتنا ان كنا نعرفه شخصيا فكان الرد باننا لم يسبق لنا ان رايناه اقترحت علينا ان نطلب من اعوان امن المستشفى بان بدلونا عليه عند دخوله ولكن بعد انتظار طويل بالقرب من اعوان الامن تبين لنا ان في الامر ان من حيث ترك الزوار والمرضى العبور كل حسب الطابق الذي يريد الصعود اليه البعض يمر والبعض الآخر لايمر ويرجع من حيث جاء كل هذا امام اعيننا تقدم شاب ومعه فتاة لايبدوا ابدا انها من محارمه على الاقل وشوش في اذن عون الامن طبعا الطلب معروف بعد تركه يمر غابا دقائق ثم رجعا كل هذا والامر عاد سلمنا بان الامر يتعلق باحد وصديقه او من اقاربه لكن الامر غير العادي هو ان الشاب استل من جيبه ورقة نقدية وسلمها الى عون الامن صاحب "الموسطاش"دون اي حياء او حتى اعتبار الى من حوله من مرضى وغلابة ومغبونين وضع العون الورقة النقدية في جيبه وبدى مرتبكا قليلا لم يخرج يده من جيبه اصلا ثم اخذ يروج في الرواق وبقي نفس الريتم لن نقول بهتانا او زورا لإيذاء الغير لاجل مصالح الدنيا ولكن الامر كما شاهدنا وراينا بقي الامر على حاله الى وقت مغادرتنا المستشفى والتيجة التي خرجنا بها هي من يعرف احدا منهم يمر ومن لا يعرف يرجع ادراجه من حيث اتي ..
بان الاظراب يبدأ يوم29ماي 2013 ثم سألنا آنسة في رواق من الاروقة ان كانت لها معلومات عن الطبيب فردت بانها لا تعرف اذا كان يعمل في ذاك اليوم ام لا سألتنا ان كنا نعرفه شخصيا فكان الرد باننا لم يسبق لنا ان رايناه اقترحت علينا ان نطلب من اعوان امن المستشفى بان بدلونا عليه عند دخوله ولكن بعد انتظار طويل بالقرب من اعوان الامن تبين لنا ان في الامر ان من حيث ترك الزوار والمرضى العبور كل حسب الطابق الذي يريد الصعود اليه البعض يمر والبعض الآخر لايمر ويرجع من حيث جاء كل هذا امام اعيننا تقدم شاب ومعه فتاة لايبدوا ابدا انها من محارمه على الاقل وشوش في اذن عون الامن طبعا الطلب معروف بعد تركه يمر غابا دقائق ثم رجعا كل هذا والامر عاد سلمنا بان الامر يتعلق باحد وصديقه او من اقاربه لكن الامر غير العادي هو ان الشاب استل من جيبه ورقة نقدية وسلمها الى عون الامن صاحب "الموسطاش"دون اي حياء او حتى اعتبار الى من حوله من مرضى وغلابة ومغبونين وضع العون الورقة النقدية في جيبه وبدى مرتبكا قليلا لم يخرج يده من جيبه اصلا ثم اخذ يروج في الرواق وبقي نفس الريتم لن نقول بهتانا او زورا لإيذاء الغير لاجل مصالح الدنيا ولكن الامر كما شاهدنا وراينا بقي الامر على حاله الى وقت مغادرتنا المستشفى والتيجة التي خرجنا بها هي من يعرف احدا منهم يمر ومن لا يعرف يرجع ادراجه من حيث اتي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق