وتعود
تفاصيل حياة الطفل وسيم زكّور إلى أنه عاش يتيماً بعدما قضى والداه
نحبهما، إثر قصف وحشي من قوات النظام السوري، ولم يجد الطفل تحت أنقاض
القصف سوى حذاء والده، وكيساً يجمع فيه فتات الخبز، حتى مات جوعاً، ولم يجد
من يدفنه حتى تحللت جثته.
expr:class='
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق